ضوء القمر نائب المديرالعام
عدد مشاركات العضو : 294 العمر : 37 الأقــامــه : العر اق عـمـلــك : طالب مهنتي : الاوسمه : جنسيتي : تاريخ التسجيل : 20/11/2008
| موضوع: سيرة الذاتية *عبـد الخالـق المختـار الخميس فبراير 12, 2009 5:14 am | |
| -سيرة الذاتية * عبـد الخالـق المختـار
- ولد في بغداد عام 1960 . - حصل على شهادة ( البكالوريس ) في الفنون المسرحية / التمثيل والاخراخ عام 1982 من اكاديمية الفنون الجميلة / جامعة بغداد . - حصل على شهادة ( الماجستير ) في الفنون المسرحية بدرجة( جيد جداً ) عام 1989 من اكاديمية الفنون الجميلة / جامعة بغداد . - عضو نقابة الفنانيين العراقيين / المركز العام . - عضو الفرقة القومية للتمثيل . - عضو مؤسس لفرقة ( ابراهيم جلال ) المسرحية . - عمل مدرسا في معهد الفنون الجميلة / بغداد / قسم الفنون المسرحية من عام 1991 الى عام 2001 . - رئيس فرع التمثيل / قسم الفنون المسرحية في معهد الفنون الجميلة / بغداد / لمدة ثلاث سنوات . - عمل منتجا منفذاً في حقل الانتاج التلفزيوني الخاص . - عمل مستشاراً فنيا في قناة البغدادية الفضائية ، وعضو مؤسس فيها .
أهم الاعمال المسرحية :-
سليمان الحلبي – سياسية الفضلات – زمن الرؤيا – جزيرة الماعز – حلم القرون – اللغبة – الذيب – نجمه – انتيكونا – عندما نبعث نحن الموتى - اصطياد الشمس – حبيبتي دزدمونة – احتفالية الممقل – خمسة اصوات – الهجرة الى الحب – الأحدب – مواويل باب الأغا – المتنبي .
اعماله الأخراجية :-
- اخرج مسرحية ( الخروج دخولا ) للشاعر عبد الحميد الصائح عام 1987 لمهرجان منتدى المسرح السابع . - تناصف اخراج مسرحية ( ماكبث ) لشكبير مع المخرج شفيق المهدي من انتاج الفرقة القومية للتمثيل .
اهم اعماله التلفزيونية :-
النعمان الاخير – الهاجس – القلب في مكان آخر – المسافر – الجرح – مضت مع الريح – الواهمون – الدواح – الهرب الى الوهم – الضيف – عشاق – كبرياء وهوى – بركان الغضب – عربة الخوف – قضية الدكتور س – الزمن والغبار – الحارة الزرقاء – حب واحزان – المقتفي لأمر الله – قناديل – الوداع الاخير – بيت العنكبوت – الاصمعي – الطب عند العرب – قبل النزول – لو كنت القاضي – رجل فوق الشبهات – اشهى الموائد في مدينة القواعد – ابو جعفر المنصور – الطوق – القلم والمحنة – مناوي باشا الجزء الاول والجزء الثاني – الانصاف في مسائل الخلاف – وراء الابواب – الملاذ آمن – بيت الشمع – شموع خضر الياس – المصير القادم – السرداب – رياح الماضي – الباشا – الرحيل – الاختطاف – الحيدر خانه.
اهم اعماله السينمائية :-
- فيلم ( الحب كان هو السبب ) انتاج دائرة السينما والمسرح - فليم ( حكاكه ) انتاج قناة السومرية .
اهم اعماله الاذاعية :- مثل للدراما الاذاعية مئات الساعات اهمها تجسيد شخصية شاعر العرب الاكبر ( محمد مهدي الجواهري ) .
الجوائز التي حصل عليها :-
- جائزة تقديرية عن إخراجه مسرحية ( الخروج دخولا ) للشاعر عبد الحميد الصائح عام 1987 . - جائزة الدولة التشجيعية عام 1996 عن دوره في الفيلم التلفزيوني ( الضيف ) . - جائزة أفضل ممثل في المسرح العراقي لعام 1997 عن تجسيده شخصية الشاعر العراقي الراحل ( حسين مردان ) في مسرحيـة ( خمسة أصوات ) . - جائزة نقابة الفنانين العراقيين / المركز العام عام 1999 عن مجمل أعماله الفنية . - الجائزة الفضية في مهرجان القاهرة السادس للإذاعة والتلفزيون عام 2000 عن دوره في التمثيلية الإذاعية ( الخاتم والحب ) . - الجائزة الذهبية لـ( افضل ممثل ) لعام 2000 في مهرجان تلفزيون العراق الثاني عن دوره في مسلسل ( مناوي باشا ) . - جائزة الدولة للإبداع عام 2001 عن دوره في مسلسل التلفزيوني ( مناوي باشا ) . - درع الإبداع في مهرجان القاهرة السابع للإذاعة والتلفزيون عام 2001 عن مسيرته الإبداعية . - قلادة الإبداع من دار القصة العراقية عام 2002 عن دوره في مسلسل ( مناوي باشا ) . - جائزة الدولة للإبداع عام 2002 عن دوره في المسلسل التلفزيوني ( الملاذ آمن ) . - جائزة تقديرية في مهرجان المسرح الأردني العاشر عن دوره في مسرحية ( الهجرة الى الحب ) .
الشهادات التقديرية :-
- حصل على العديد من الشهادات والجوائز التقديرية من معهد وكلية الفنون الجميلة ومنتدى المسرح العراقي ونقابة الفنانين والمسرح الشبابي عن مجمل نشاطاته في المسرح والتلفزيون . - حصل على لقب أفضل ممثل في العديد من الاستفتاءات التي اجرتها الصحف الأسبوعية العراقية والتلفزيون العراقي . - نشر العديد من المقالات والبحوث في الصحف والمجلات العراقية والعربية عن الاتجاهات الإخراجية في المسرح العراقي والعالمي .
مع جل التحايا للقارئ العراقي والعربي أينما حل ، أو ارتحل ، أضع بين يديهِ هذه اللمحة الموجزة التي اقتطفتها من بين ثنايا ذلك السِفرْ الفني الحافل بالرقي للفنان العراقي المبدع ( عبد الخالق المختار ) الذي نذر نفسه وأفنى سني عمره وهو يقدم كل ما ينتمي للجمال ، ولجلال الكلمة ، وتجليات الإخصاب الفني ، ورفعة الإبداع ، وسمو الفن العراقي النبيل ، وهو يتعكز على آلامه المبرحة ، التي لازمته كاستدارة الأفق القصي النائي ، وهو يحتضن ملاذ الشمس الطالعة من رحمه النوريّ ، ليبقى طوداً فنياً ، ومعرفياً ، وإبداعياً شامخاً ، وراح يتشبه بنخل العراق الباسق الذي لا يحني قامته المتطاولة النبيلة ، إلا في حضرة ذاك المتسامي في خاصرة التاريخ ، العراق الجليل
_________
| |
|